زراعة الكلية امراض الكلى

زراعة الكلية انواع امراض الكلى

تخصصات فرعية

طب الكلى للأطفال

الإجراءات الطبية

زراعة الكلية

الأمراض التكيسية للكلى

أمراض الكلى

الأمراض الوعائية في الكليتين

الحالات

التهاب الكلى

سرطان الكلى

العلاج بالخلايا الجذعية و أمراض الكلى

أمراض الكلى البحوث و العلاج بالخلايا الجذعية

عندما تصبح الكلى تالفه ويحصل الفشل الكلوي فان النفايات والسوائل تتراكم في الجسم تسبب تورم الكاحلين والضعف، و قلة النوم و ضيق في التنفس. واذا تركت دون علاج فانها تتوقف في النهاية عن العمل وتصبح حياة الانسان في خطر حقيقي ومميت.

فقدان وظائف الكلى يحدث تدريجيا ، وعادة على مدى عدة أشهر إلى عدة سنوات ويسبب مشاكل أخرى مثل فقر الدم ، وارتفاع ضغط الدم، و الحماض ، واضطرابات الكولسترول و الأحماض الدهنية و أمراض العظام .

ولكن هناك نهج جديد لتجديد خلايا الكلى واطاله عمرها الى اقصى مدى ممكن وهو العلاج بالخلايا الجذعية فالعلاج بالخلايا الجذعية يحمل وعدا كبيرا لمستقبل العلاج و تحسن من التهاب الكلية و فشل عمليه زراعة الكلى المحتمل. وقد تم توثيق تحسن عمل الكلى بعد العلاج بالخلايا الجذعية التي يتم استخراجها من جسم المريض نفسه اما من نخاع العظم او من الخلايا الدهنيه بالجسم ومعالجتها تحت ظروف معقمه وشديدة التعقيد والدقة وبعد ذلك حقنها من جديد عن طريق القسطرة في الكلى المصابة. ويعدالمشفىالطبي التركي التخصصي من اشهر المستشفاياتعالميا وأكثرها خبرة في مجال علاج امراض الكلى عن طريق الخلايا الجذعية في مراكزه المتعدده ومن حيث عدد المرضى الذين تم علاجهم في مراكزنا.

مجلة الجمعية الأميركية لأمراض الكلى تأكيد على أهمية ونجاحه علاج الكلى بالخلايا الجذعية مانشرته

*يوفر العلاج الخلايا الجذعية الأمل للمرضى الذين يعانون من مرض الكلى – ( 23 أكتوبر 2009 )*

بروتوكول علاج أمراض الكلى

العلاج بالخلايا الجذعية

إزالة السموم من الكبد خفيفة

الحمية الغذائية لخفض نسبه البروتينات

 GEMMعلاج

UT حقن

 حقن فيتامين سي الوريدي

IPF1الببتيد  حقن

فيتامين ب المركب و المغنسيوم

الوخز بالإبر والأعشاب

زراعة الكلى في تركيا

تعتبر زراعة الكلى بجانب غسيل الكلى إحدى إمكانيتين لوضع بديل، حال وجود فشل كلوي شامل أي فشل كلتي الكليتين. إن زراعة الكلى للمرضى بالفشل الكلوي-طالما كان ذلك ممكنا ومرغوبا فيه- غايته المرجوة في الأغلب-مقارنة بغسيل الكلى هو إعادة النشاط والقدرة للجسم، وكذلك إعادة النوعية في الحياة ، والقدرة على الاندماج المعيشي للمريض. يكون التبرع بالكلى من أناس يعيشون فترة الموت السريري أو ماتوا جراء حادث ، وقد وضعوا وصية للتبرع بأعضائهم .وأفضل اوقات زراعة الكلى يكون قبيل عملية غسل الكلى المقبلة.

لقد تصاعدت في السنوات الماضية نسبة نجاح زراعة الكلى ، وأصبحت العملية في كثير من المستشفيات عملية شبه روتينية. فعلى سبيل المثال يبلغ عدد عمليات زرع الكلى في الولايات المتحدة الامريكية خمس وعشرين الف حالة سنويا يقابلها الفا حالة في تركيا. ويبلغ معدل نشاط الكلية المزروعة تسع سنوات، ومع ذلك يوجد كلى مزروعة تنشط عشرين سنة أو أطول. وقد أصبحت إمكانية بقاء المريض على قيد الحياة بعد الزراعة أطول بكثير من معدلاتها عند من يمارسون غسيل الكلى.

يتوجب على المرضى الذين تزرع لهم الكلى المداومة على أخذ أدوية تمنع جهاز المناعة من مهاجمة الكلى المزروعة باعتبارها اجساما غريبة، وذلك على مدار العمر-اللهم إلا إذا كان هناك تطابق في الجينات وذلك في حالة توأما البويضة الواحدة. إن زراعة الكلى تعتبر حلا أجدى اقتصاديا، فزراعة كليةلا تكلف مع المتابعة الطبية في السنة الاولى الا كتكلفة سنتين من غسيل الكلى.

كبديل لوضع الأسم على قائمة الانتظار في المنظمة السالفة الذكر، توجد إمكانية للتبرع بالكلية من أناس أحياء. وفي هذه الحالة يجري في العادة فحص مختبري لدم المتبرع والمستقبل ، لمعرفة التقبل والتقاطع في الصفات، فإذا كانت النتيجة سلبية أي لا يوجد عوارض من الأجسام المضادة من جهة المستقبل ضد خلايا المتبرع فإن الزراعة تتم. هناك لوازم صحية لحالة المتبرع لا بدمن توفرها للقيام بالزراعة ،وكذلك لا بد للمتبرع من أن يكون من قرابة المريض اوتربطه به رابطة خاصة لضمانة توفر الصفات المطلوبة من المتبرع والتأكد منها وكذلك لاستبعاد العنصر المادي اي التكسب كدافع للتبرع . وعلى خلاف عملية القلب لا يشترط مناسبة الكلية المزروعة مكان الكلية المصابة بالفشل ، بل تتم زراعتها خارج الغشاء المصلي الشقاق المبطن للتجويف البطني في إطار الحوض. ويتم ربط الأوعية الدموية للكلية المزروعة بالأوعية الدموية التابعة للحوض ويتم ربط الحالب التابع للكلية المزروعة بالمثانة. وأما الكلية المصابة بالفشل فتبقى مكانها ولا يتم استخراجها. في أغلب الاحيان تباشر الكلية المزروعة نشاطها حالا اثناء عملية الزرع وفي بعض الأحيان يكون هناك حاجة لعمليةغسيل كلى للكليةالمزروعة. العوارض أو المضاعفات التي يمكن حدوثها بعد العملية هي الالتهابات او النزيف او التحشر الليمفاوي او تضيق الحالب. هناك مجموعة أدوية لا بد من تناولها قبل العملية وبعدالعملية ويكون هدفها منع مهاجمة الجسم من قبل جهاز المناعة.

ملاحظة مهمة :

ما ينطبق على الكبد ينطبق على الكلى وباقي الاعضاء، لا يمكن للقادم من خارج تركيا الحصول على كلى بتاتا وأما زراعة الكلى من متبرع فهي ممكنة طالما وجد متبرع يحضر مع المريض وتطابقت مواصفات معينة فيه